الثروة الجزائرية مصدر للعار وليست مصدر للرفاهية والعيش الكريم
حيث اعتقلت قوات الأمن الجزائرية ثلاثة أعضاء باستعمال العنف أللفضي والتهديدات بالطرد وتم اعتقال .
*السيدة: غـزلان نصيرة الأمينة العامة لنقابة السناباب وعضوه في اللجنة الوطنية . لمساندة مريم مهدي.
* السيد : تـشيـكـو مراد عضو المكتب الوطني لنقابة السناباب وعضو في اللجنة الوطنية لمساندة مريم مهدي.
* السيد حميطوش سليمان عضو الرابطة الجزائرية لدفاع عن حقوق الإنسان وعضو في اللجنة الوطنية لمساندة مريم مهدي .
حيث حرروا لهم محاضر في مركز الشرطة ليطلق سراحهم بعد ثلاث ساعات من الاعتقال
كما أفادنا ممثلو الجنة بعد خروجهم من الوزارة بالإجابة السلبية كما عودتنا الإدارة الجزائرية أن الوزير لاستطيع أن يفعل شيء وعليها بالذهاب إلى العدالة وهنا السؤال يبقى مطروح وزير العمل وجهازه الرقابي الممثل في متفشيات العمل عبر كل ولايات الوطن ما هوة دورهم وكذالك من هوة المسئول الأول على عالم الشغل في الجزائر ومن هوة المسئول على حماية القوانين وحماية العمال الجزائريين العاملين لدى الشركات المتعددة الجنسيات التي لا تعترف لا بقوانين الدولة الجزائرية ولا بقوانين العمل الدولية بل مهمتها نهب الثروات وفرض قانون الغاب واستعباد العمال أمام مرأى ومسمع كل السلطات الجزائرية و دون تحرك أليست الثروة الجزائرية هي من جلبت لنا العار بدل أن تكون مصدر الرفاهية والعيش الكريم
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire